هذه مجموعة منتقاة من تغريداتي في تويتر، قررت إخراجها من الأرشيف وتقييدها في هذه المدونة
http://www.twitter.com/kalwardi
http://www.twitter.com/kalwardi
التغريدات
مصر تعتل وتمرض، لكنها لا تموت. نبارك لإخواننا المصريين مسيرتهم نحو الإصلاح. العمل الشاق يبدأ الآن
٧:٥٥ ص - ١٨ يونيو، ٢٠١٢
عندما يخطئ من نحب، نلتمس له العذر والصفح، وعندما يخطئ من نكره، نطالب بإنزال أشد العقوبات عليه. عالم المتناقضات.
١٠:٤١ م - ٢٠ يونيو، ٢٠١٢
شعوبنا تحتاج إلى حقنة مركزة من الأخلاق. شماتة، لمز، تنابز، نشر شائعات، تصنيف الناس، بهتان.. الخ. كل هذا نابع من عاطفة جياشة تركن العقل جانبا.
٤:٤١ ص - ٢٥ يونيو، ٢٠١٢
يزعجني أن أرى شخصا على مستوى جيد من الثقافة (مثقف)، لكنه فاشل أو مقصر في وظيفته أو مجال عمله !!!!
٣:٠٦ م - ٢٨ يونيو، ٢٠١٢
أحترم وبشدة صاحب المبدأ وإن اختلف معي، لكنني أجد صعوبة بالغة في احترام من لا مبدأ له وإن اتفق معي
١:٣٨ ص - ٢٩ يونيو، ٢٠١٢
المناداة باللامذهبية هو مذهبية بعينها، لا نحتاج إلى إلغاء المذاهب بقدر ما نحتاج إلى التعارف والاعتراف أو ما يسمى بلغة العصر "التعايش السلمي"
١:٤٢ ص - ٢٩ يونيو، ٢٠١٢
الساعة الحادية عشرة وأنا مازلت حائرا أين أذهب لصلاة الجمعة. للأسف لا يوجد ما يجذبك لهذا الحدث العظيم، لا أسلوب خطابة ولا موضوع.
١٢:١٣ م - ٢٩ يونيو، ٢٠١٢
كلنا يعيش داخل صندوق. الفرق هو حجم الصندوق الذي نعيش بداخله.
٥:٠٣ م - ٢ يوليو، ٢٠١٢
ثكلتك أمك، المتعامي، غرتك نفسك، جاهل، خاب، قول لئام، تعست يد الغشام. نحتاج أن نرقى بلغة خطابنا الديني في الرد على الآخرين مهما كان حجم الخطأ.
٦:٥٢ ص - ٣ يوليو، ٢٠١٢
الخطأ لا يقابل بخطأ مثله، وإلا تساوى الإثنان في ذلك ولا فضل لأحدهما على الآخر بغض النظر عمن بدأ.
٦:٥٤ ص - ٣ يوليو، ٢٠١٢
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق